جمهورية كردستان الكبرى / أكاديمية الدراسات الإستراتيجية والدولية
الإهداء
للسنة
فصولها.. ولكل فصل ألوانه الخاصة.. ولكل أسرة حديقتها.. ولكل حديقة وردها
وزهورها.. ولكل زهرة نداها.
ف
الباحثة تهدي ثمرة جهدها لمن أبدع في
إنشاء حديقتهم..................... والدي .
وتنشر شذاها على من كانت ولازالت تحافظ على ورده وزهورها وبراعمها.......والدتي.
وتستأنس بسندهم وسورهم المنيع لأخلاقها وعلمها ..................... أخوتي.
وتشارك الباقي من الزهور أفكارهن وأشجانهن وأفراحهن ..................
أخواتي.
وتشكر
كل من يسقيها بالعلم والثقافة و نشر المحبة في وطنها................ أصدقائي.
ولأجمل
زهرة في حديقتهم وأكثرهن شذى..........................
وتعشق
من أدمع عينيها .. ورسم الابتسامة على ثغرها.. وأبدع في وصفها..د. محمد.ع. شيخموس
ولهم
من الشكر أجزله
وسام العلم أمنية لكل إنسان يسعى في درب
العلم والمعرفة، لأن بذرة العلم أزلية، قد يعجز الإنسان في رد الجميل لصاحبه ولكن
المخلص للعلم يزرع بذور المعرفة والعلم في
أبناء الوطن.
أترنم
باسمكم وصدى مواقفكم يسابق شذى الورد بقبولكم الإشراف على رسالتي.
ومن
ينابيع علمكم وأخلاقكم ارتوى رسالتي.
حفيف
خطواتكم.. نبراس علمكم.. طيبة قلبكم..يضيء
درب الطلبة في العلم والأخلاق الدكتور محمد.ع.شيخموس.
ولكل
من وقف معي وقفة عز وتقدير.
كلمة
الشكر الجزيل
الكلمة
التي لا تموت تختبئ في قلوبنا، وكلما حاولنا أن نلفظها تبدلت أصواتنا كأن الهواء
لم يتم استعداده لتلقي نبراتها.
أزهرت
حديقتي بندى علمكم وتواضعكم بقبولكم الإشراف على رسالتي الدكتور.
وانتشرت
شذى حديقتي من تعاونكم بالتحليل العلمي بمساعدتكم في رسالتي.
وتفتحت
براعم زهور حديقتي من شعاع علمكم وتواضعكم الذي يضيء درب الطلبة في العلم والأخلاق
الدكتور محمد.ع.شيخموس..
كلما
أحببتكم-كل من وقف معي في خطواتي العلمية- زدت نموا واقتدارا
كلمة
الشكر الجزيل
خطوات...
مشيتها...
ربما كانت صعبة
أحيانا...
ولكنها رغم ذلك كانت...
ممتعة.
إلى
من أعانني في خطواتي... لعبور هذا الدرب.
أهمس شكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق