أبجدية شيخموس
ملتقى نبلاء الحرية
كنتم أيها السوريون رمزا للإمبراطوريات، ومهدا للحضارات، وأساتذة للجامعات، فتاريخ الأمم يشهد عليكم، فكيف رضيتم وترضون بظلم أسد الجولان عليكم؟.
- من عشقكم أيها الشهداء النبلاء لحرية سورية سأكتب أسمكم على مدارسها وساحاتها وحدائقها، لأن روحكم بذور ورودها ودمائكم نقاط نداها.
- انطلاقا من ذكائكم سأجعل سورية رمزاً للتقدم التكنولوجي والصناعي في حوض البحر الأبيض المتوسط.
- انطلاقا من عبقريتكم سأجعل سورية مرة أخرى طريقا للحرير نحو الشرق والغرب.
- انطلاقا من تاريخ سورية الحضاري سأجعلها ملتقى لحوار الحضارات.
- انطلاقا من لب علماءها وأدباءها سأجعل سورية مركزا للدراسات الإستراتيجية في حوض البحر الأبيض المتوسط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق