في جنيف 3 يصبح دمشق كبرلين بعد الحرب العالمية الثانية
من دمشق إلى جنيف1 .. دفع مهرها معركة بابا عمرو،
ومن جنيف2 إلى دمشق، الآن يدفع مهرها في معركة القصير
إلى الأمين
العام للأمم المتحدة
إلى جمهورية
ألمانيا الاتحادية
إلى الولايات
المتحدة الأمريكية
إلى روسيا
وفرنسا
الحكومة الانتقالية
السورية
1-
رئيس الجمهورية في الحكومة الانتقالية
السورية، د. محمد
عبد العزيز شيخموس.
رئيس
الوزراء في الحكومة الانتقالية،
السورية،
أ. أسماء فواز الأخرس.
رئيس
البرلمان في الحكومة الانتقالية
السورية، أ. بشرى الأسد.
2-
بلاد
الشام وحدة واحدة بكل قومياته- الكردية، الأشورية، العربية، الأرمنية، الشركسية،
والتركمانية- وأديانه- الإسلامية، المسيحية، اليهودية، اليزيدية- وحتى مذاهب
الأديان.
3-
نظام
الحكم برلماني، من يتولى رئيس الجمهورية يكون نوابه من مختلف الأديان
الأخرى، فإذا كان مسلما يكون نوابه على الترتيب من الديانة- المسيحية، اليزيدية، و
من يتولى رئيس الوزراء يكون نوابه من مختلف القوميات الأخرى، فإذا كان من
القومية العربية يكون نوابه على الترتيب كرديا، أرمنيا، تركمانيا، أشوريا- و من يتولى
رئيس البرلمان يكون نوابه على الترتيب من المذاهب الأخرى.
4-
حق
الانتخاب لكل سوري-ذكر، أنثى- سواء بالداخل أو بالخارج، ولو كان مهاجرا منذ ألف
عام، بالإضافة لكل امرأة سورية متزوجة من جنسيات أخرى، وتعطى الجنسية لأبنائها.
5-
يعين
المحافظ لكل محافظة من أبنائها.
6-
وقف
إطلاق النار من الجيش والمعارضة، وعودة الجيش إلى ثكناته. وعودة النازحين
والمهجرين إلى وطنهم.
7-
إعطاء
مهلة 72ساعة لخروج كل من دخل سورية بشكل غير قانوني، وفي الساعة 73 على كل محافظة
أن تدافع عن أرضها وعرضها.
8-
يمكننا
الإعتراف بأبناء يعقوب ضمن نسيج بلاد الشام.
9-
سورية
ملك شعبها فحافظوا عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق