الأحد، 23 ديسمبر 2012

سورية طريقا للحرير ومركزا للدراسات الإستراتيجية

أبجدية شيخموس
ملتقى نبلاء الحرية
كنتم أيها السوريون رمزا للإمبراطوريات، ومهدا للحضارات، وأساتذة للجامعات، فتاريخ الأمم يشهد عليكم، فكيف رضيتم وترضون بظلم أسد الجولان عليكم؟.
 - من عشقكم أيها الشهداء النبلاء لحرية سورية سأكتب أسمكم على مدارسها وساحاتها وحدائقها، لأن روحكم بذور ورودها ودمائكم نقاط نداها.
 - انطلاقا من ذكائكم سأجعل سورية رمزاً للتقدم التكنولوجي والصناعي في حوض البحر الأبيض المتوسط.
 - انطلاقا من عبقريتكم سأجعل سورية مرة أخرى طريقا للحرير نحو الشرق والغرب.
 - انطلاقا من تاريخ سورية الحضاري سأجعلها ملتقى لحوار الحضارات.
 - انطلاقا من لب علماءها وأدباءها سأجعل سورية مركزا للدراسات الإستراتيجية في حوض البحر الأبيض المتوسط.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق