السبت، 14 ديسمبر 2013

الوثيقة التاريخية صدرت من أربيل


وثيقة العهد تصدر من هولير وتنشر شذاها على أرض كردستان
والسؤال الأول: لبعض قادة الأحزاب الكردية إلى متى ستجرون عربات العرب والترك والفرس؟.
فرسان المعارضة العبثية في سوريا صرحوا الآتي:
-      "د. موفق مصطفى السباعي" أحد قادة المجلس الوطني السوري الذي قال: " طز بالأكراد" في مؤتمر المعارضة السورية والتي احتضنتها القاهرة .
-      "الشيخ نواف البشير" وهو أحد قادة المجلس الوطني السوري، قال: " بان "الأكراد ليسوا شعباً ولا وجود لمنطقة كردية".
-      د. برهان غليون، وهو أحد قادة المجلس الوطني السوري، بان "الأكراد حالهم حال المهاجرين المغاربة إلى فرنسا".
-      هيثم المالح  ويسمونه شيخ الفانون أحيانا، وهو أحد قادة المجلس الوطني السوري، صرح " بأن الكرد هم عرب نسوا انتمائهم القومي عبر متاهات التاريخ.
إلا أن مهندس الحوار الكرديالكردي الدكتور فؤاد حسين أعلن من أربيل بأن قامشلو مهاباد كردستان وأن عفرين قدس كردستان و أنهم لم ولن يتخلوا عن ذرة من تراب من قامشلو و أخواتها إلى عفرين وأخواتها فكانت الوثيقة التاريخية برعاية رئيس جمهورية كردستان الكبرى مسعود البارزاني
بعد الاتفاق "الكردي – الكردي" سيلجأ أعداء الكورد والديمقراطية في سوريا إلى تغيير أساليب عملهم لإفشال و إجهاض وثيقة العهد الكردية، وبغرض مواجهة تلك المحاولات فان على أطراف وثيقة أربيل ( مجلس الشعب لغربي كردستان والمجلس الوطني الكردي) وإطراف وشخصيات كوردية لم تضمها تلك الوثيقة الإعلان عن  قامشلو عاصمة وبؤرة للنضال الديمقراطي السوري.
ومما سبق فأن العاصمة قامشلو أعلنت بأنها تعمل على توحيد خطاب القوى الديمقراطية  الحقيقية في سوريا و أنها تفتح أبوابها للأقليات السريانية و الأرمنية والأشورية وغيرها.
والسؤال الثاني: يا تلاميذي، تذكروا ما أردده على مسامعكم من آيات التاج الأربعة في المفاوضات :
-      تذكروا أن التاريخ يكتبه الأقوياء لأن الدم يسقي ترابكم.
-      عرضنا أرضنا أقدس من الدولارات والكراسي.
-      شبابنا وشاباتنا يسطرون ملاحم البطولات من قنديل إلى سري كانيه.
-      اقرؤوا ماذا كتب الآخرون عنكم بكتبهم إن كنتم تفقهون
والسؤال الثالث: يا تلاميذي، تذكروا ما أردده على مسامعكم من آيات التاج الأربعة في الانتخابات :
1-  العدل يدوم و أن دام عمًر.
2-  الظلم لا يدوم و أن دام دمًر.
3-  السائل ذليل ولو كان أبن السبيل.
4-  الديون ثقيلة ولو كان قرشا.                           
والسؤال الرابع: يا تلاميذي، تذكروا ما أردده على مسامعكم من آيات التاج الأربعة في الحرية:
أ‌-    حريتكم بين أقلامكم وفوهة بندقيتكم.
ب‌-           حرية أجيالكم  ترسمونها بأيدكم وكلماتكم.
ت‌-           ديكتاتوري كردي أنبل من كل ديمقراطي العالم.
ث‌-           الرصاصة أصدق أنباء من الدبلوماسية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق