الجمعة، 6 سبتمبر 2013

ماراثون الأكراد بين مؤتمرات السلام و مؤتمرات الأوبك وسعر الدولار


 بلادي من جبال آرارات إلى نهر الفرات.. من كردستان العظمى أحييكم..  في مهاباد أقبل الثريا.. ومن قامشلي إلى تل حلف أقبل الثرى.. وأعشق بحيرة وان وأقدس أربيل لأن كركوك قدسنا.. و اليوم من عين ديوار إلى عفرين ماراثون الأكراد 
Academic researcher M. A. S. Bobbygory
Professor of International Economic Relations.
إن كل الشعوب التي وفدت على كردستان إنما هي شعوب جاءت من أجل الغزو والنهب والسلب، بما في ذلك الذين استغلوا الأديان، والسؤال ما الفرق بين العرب والترك والفرس والرومان واليونانيون؟ كلهم من وجهة نظري غزاة على كردستان بما فيهم بعض أبناء شعبي الذين لأجل حفنة من العملات باعوا الأرض والأهل. ويجب علينا التغلب على آثارهم نهائيا، وأن تعود كردستان إلى شخصيتها الأصلية.
-         أننا في وقت أصبح الرأي لمن في يده المال، لأننا جاهلين في عقولنا قبل جوع بطوننا.
-         يتسول أبنائنا في البلاد الأجنبية، فهذا يستغلهم فكرا، وذاك يستغلهم جهدا عضليا، وهؤلاء يتاجرون بهم حيا وميتا،  وهي مؤامرة على أرضنا وشعبنا لأنهم يودون أن يقيموا نهضة ثقافية خارج أرضي، ونحن في أمس الحاجة إليهم لبناء الوطن والإنسان على أرضنا.
-          أضعف الجهل في العقول والجوع في البطون نبض أبنائنا في التدفق للوطن والإنسسان.
-         حينما يلتقي ظلم الاقليات مع جوع الشعب يولد التمرد.
-         كل الشعوب الأخرى يرغبون أن تكون بلادي هي الدابة التي يحمل على ظهرها مصالحه ويوجهها في الطريق الذي ترسمه.
-         الذي أرضه محتلة مثل أرضي تهمه مؤتمرات السلام، بينما الذي أرضه حرة تهمه مؤتمرات الأوبيك وسعر الدولار. 02.09.013   12:12

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق